Target-rich environment

2015 - 1 (2)2015 - 1IMG_20150701_003153

IMG_0222

Who exactly is it who doesn’t have anything to lose? Even if the Gulf States have far more and far better planes and even far better pilots, one single hit by an European bomber or missile can do a lot of damage. Also, starving the West of oil could mean a rise of the BRICS-countries, from the frying pan into the fire. Note that bombing raids in retaliation against European cities would mainly hurt Muslim immigrants and their liberal elite protectors, that is, the much-hated doctrine of collateral damage.

Cf. catapults during the siege of Ta’if.

http://en.islamtoday.net/node/1651

catapult

The targets intended by the catapults were clearly not civilians, women, or children, though there was a remote possibility under those circumstances that some civilians could have been injured unintentionally. This, however, is quite different than intentionally attacking civilian targets, women, and children. Any direct attack against such people is categorically unlawful and had been expressly prohibited by the Prophet (peace be upon him).

Many internet tough guys call for the nuking of Mekka, while ignoring lesser targets like Tetouan, El Hoceima, and Smir, overlooking that conventional weapons are useful enough, and don’t leave radiation damage and such. They lose all sense of proportionality, while the wimpy maggots freak out at a simple knife and couldn’t even get a handgun if their eternal salvation depended upon it. The internet tough guys are more likely to be nuked, or struck by drone-launched missiles themselves.

That said, I don’t believe in a bilateral Clash of Civilizations. The next conflict will be multipolar.

The Dark Future of Israel

http://www.counter-currents.com/2012/08/demographics-and-jewish-destiny-part-1/

The thing is though, WR, that 70 % of Israel is now non-white.

And even among Ashkenazi, most of the newborn are of extremist ultra-orthodox Jews.

Secular Ashekanzi Jews, the backbone of the intellectual stream within World Jewry, are disappearing with stunning speed in Israel both due to lower birth rates as well as to intermarriage which is now at 40 % or so between secular Ashkenazi and secular Mizrahi.

So if Jews immigrate to the Western world, they will be far more foreign due to the fact that Israel already today, at least among it’s young, is far more Arab than European.

This will also make it harder for Ashkenazi American Jewry to support it, especially as Israel continues on it’s religious right-wing turn and while the secular left, which is the dominant theme in American Jewry, is now completely obsolete inside Israel.

Only 25 % in Israel identify with the left according to a recent Haaretz article. And among youths, it’s even lower. That is pretty extraordinary, since young people tend to be more left. Imagine how this generation of Israeli Jews will be when they’re 50? If they even get to that.

The biggest threat to Israel isn’t the Occupation(although it’s a major problem) nor external enemies. It’s the changing demographics, and the lowering of intellectual achievement and cultural closeness with the diaspora.

White intermarriage in the States is 9 %. And that includes intermarriage with white Jews, Asians etc.
Dysgenic intermarriage is probably around 5 % give or take a percentage point.

Now imagine if we had a 45-50 % intermarriage rate with blacks. Not blacks with us, butwe with them. (Of course, we’d have to massively import wives and husbands from Africa in the tens of millions, but this is for a thought experiment only).

This is the equivalent of what the Ashkenazi are doing in Israel. Sure, Mizrahi have higher IQs(around 94 or so), but they’re still very poor in intellectual achievement.

Comment: This will prove troublesome to Saudi-Arabia, as Israel is its main ally. How are darker people treated in Saudi-Arabia, like Ethiopians and Sudanese? Hell is eternal, Hell is eternal, Hell is eternal…

Saudi-Arabia has ICBMs

http://www.alquds.co.uk/?p=167596

KSA has ICBMs

من الصعب توصيف صورة الوضعين السياسي والعسكري في منطقة الشرق الاوسط هذه الايام، او تحديد المحاور المؤتلفة التي تتعاطى مع التطورات السريعة في هذه المنطقة، او الحكم ما اذا كانت (المنطقة) تسير نحو حرب حقيقية ام باردة تفحسب. ففيما تشهد الساحة السورية تطورات سريعة لغير صالح المجموعات المسلحة التي تدعمها السعودية وحلفاؤها، تتفاعل الساحة المصرية داخليا بما ينبىء بحتمية انفجار اوضاعها في وقت غير بعيد ولغير صالح القوى التي دعمت الانقلاب العسكري ضد حكم الاخوان. فيما يتجهالعراق، برغم اضطراب اوضاعه الامنية، نحو اقامة الدولة المدنية التي تقترب من الاستقرار، خصوصا بعد الانتخابات الاخيرة التي تمت بشكل شبه طبيعي في اغلب المناطق.
الامر الذي لا يمكن اخفاؤه ان ما يشهده العراق وسوريا ولبنان وباكستان، انما هي حروب بالوكالة تقف وراءها دول عربية واسلامية لاهداف متباينة. ولا يمكن فصل الظاهرة تالطائفية عن هذه الحروب والتوترات. كما لم يعد سرا ان ثمة حالة من الشد والجذب تفرض نفسها على العلاقات بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الاسلامية الايرانية. الرياض وطهران تدركان تماما هذه الحقائق، وانهما تسيران على طريق المواجهة، برغم الدعوات التي تصدر يوميا من العاصمة الايرانية حول ضرورة التفاهم بين البلدين. وتشعر الرياض ان هذه الدعوات صادرة عن طرف يعتبر نفسه امنتصراب في رسم الخريطة السياسية في المنطقة، وان مصلحته تقتضي تخفيف بؤر التوتر لكي لا تتدخل قوى معادية اخرى مثل ااسرائيل’ والولايات المتحدة وبريطانيا بشكل مباشر في ما يبدو، في اشكاله الظاهرة، صراعا سعوديا ذ ايرانيا. 
اسباب عديدة لحالة التوتر والاستنفار التي تتصاعد باضطراد، وتنذر بحرب حقيقية بعد ان بلغت الحرب الباردة بين القطبين المذكورين، ذروتها. تعود جذور التنافر بين طهران والرياض الى ثلث قرن مضت عندما انتصرت ثورةايران وسقط نظام الشاه الذي كان يمثل مع السعودية عمادي السياسة الامريكية في الشرق الاوسط آنذاك. حدثت حالات من التقارب بين الطرفين، بلغت افضلها في النصف الثاني من التسعينات، في اجواء القمة الاسلامية التي عقدت في طهران، ولكن الحرب ضد نظام صدام حسين لاحقا أعادت العلاقات الى أسوأ مما كانت عليه سابقا. واعتبرت السعودية ان ذلك التغيير اضعاف لنفوذها الاقليمي، لصالح ايران. وفي محاولة لتقليل آثار ذلك التغيير ومنعها من التفاقم، بدأت مرحلة من العنف غير المسبوق استخدمت فيها كافة مواد الاشتعال، وتم جر المنطقة الى حالة غير مسبوقة من الاحتقان الطائفي. ويمكن القول ان العنف المرتبط بالارهاب في العراق لم يسبق له مثيل، وقد انجرت اليه قطاعات مجتمعية كان يفترض ان تكون اكثر عقلا وحكمة من الانجرار الى ذلك الجحيم الذي تروجه و تمارسه مجموعات شبابية’أعيد توجيه بوصلتها بعيدا عن أعداء الامة الحقيقيين من مهيمنين غربيين ومحتلين صهاينة ومستبدين. وجاء االربيع العربيب ليضيف عاملا آخر للتوتر المصطنع في اوساط الامة. رأى اعداء التغيير ان الطائفية ما تزال سلاحا فعالا لحرف مسارات التغيير ووقف عجلة الحراكات الشعبية التي لم تشهد العواصم العربية مثله منذ ايام التحرر الوطني في مرحلة الصراع مع الاستعمار. ومرة اخرى يجد الطرفان المذكوران نفسيهما على طرفي نقيض في ذلك الحراك. ففيما اعتبرت ايران ظاهرة الربيع العربي امتدادا لثورتها ضد الشاه واطلقت عليه االصحوة الاسلامية’، تصدرت السعودية محور الثورة المضادة لتقضي على كافة انجازات ذلك الربيع. وقد تجسد تالخلاف السعودي ذ الايراني بأوضح صوره في الوضع السوري الذي تحول الى طاحونة شرسة تحصد ارواح الآدميين وأجسادهم. وبلغ الامر ان فتحت الحدود للمجموعات المسلحة على مصاريعها، فانهارت الحدود بين العراق وسوريا، وفتحت تركياوالاردن حدودهما طوعا او بطلب من واشنطن او الرياض، ووجد لبنان نفسه منجرا للحرب، خصوصا بعد ان تدخل حزب الله الى جانب النظام السوري، خشية سقوطه وانقطاع خطوط الامداد للمقاومة ضد الاحتلال الاسرائيلي.
لم يعد خافيا ان كلا من السعودية وايران اصبحتا تخوضان حربا مصيرية فيسوريا. وفيما انطلقت طهران في دعمها النظام بلحاظ المقاومة ضد ‘اسرائيلب تارة وبناء على العلاقات التي توطدت خلال الحرب العراقية ـ الايرانية التي وقفت سوريا خلالها مع ايران تارة اخرى، تنطوي السياسة السعودية تعلى قدر من التناقض. فمن جهة تحمست الرياض لكسر شوكة النظام السوري واسقاطه ورأت في ذلك تغييرا لموازين القوى مع ايران لصالحها، ومن جهة اخرى فان استمرار الصراع المسلح يعني تقوية العنف والتطرف والارهاب، ويزيد احتمالات انعكاس ذلك على الوضع السعودي نفسه. ولوحظ مؤخرا توجه سعودي رسمي لمنع مواطني المملكة من الذهاب الى سوريا للقتال، وذلك ضمن سياسة متفق عليها بين الولايات المتحدة وبريطانيا. فقد ادركت هذه الاطراف ان سوريا تتحول تدريجيا الى افغانستان اخرى، تفرخ الارهاب، وتصدره، وتهدد الدول الاخرى مثل لبنان والاردن، بالاضافة للعراق. هذا التغير الذي بدأ ظهوره منذ مطلع العام الحالي اضعف مواقف المجموعات المسلحة من جهة، ولكنه اظهر ايضا تناقض الغربيين في سياساتهم.
السعودية ما بعد الربيع العربي تختلف عما كانت عليه قبل ذلك. فالحرب التي شنت بالوكالة في سوريا والعراق وباكستان وافغانستان، تقابلها حرب باردة تتجسد بالتصعيد الطائفي من جهة، والاعلام المدعوم من السعودية ضد ايران، ومطاردة المجموعات الاسلامية التي تعتبر، في جوهرها، امتدادا لمشروع الاسلام السياسي الذي تجسده ايران. هذه الاساليب اصبحت ظاهرة للعيان، ولكن الامر المثير للقلق ظاهرة سباق التسلح التي تصاعدت في الاعوام الثلاثة الاخيرة. وقد جاء الاعلان مؤخرا عن امتلاك السعودية صواريخ بالستية ربما مزودة برؤوس نووية ليضيف الى حالة القلق من هذه الظاهرة واحتمالات نشوب النزاعات المسلحة في الشرق الاوسط. فمن اين جاءت الرؤوس النووية للسعودية؟ المعلومات المتوفرة تشير الى ما يلي: اولا: ان هناك ادراكا سعوديا بان صفقات السلاح العملاقة التي عقدت مع الغرب في العقود الثلاثة
الاخيرة لم تكن مفيدة للسعودية واحتياجاتها، ولم تؤد الى تحسن اداء قواتها المسلحة. فطائرات التورنادو التي كلفت صفقتها اكثر من 80 مليار دولار انتهت تماما قبل ان تستخدم في اي عمل عسكري. ثانيا، ان السعودية التي انفقت على ترسانتها العسكرية مئات المليارات لم تمتلك حتى الآن سلاحا رادعا حقيقيا، وان ‘اسرائيلب التي تنفق اقل منها كثيرا تمتلك الطائرات الامريكية من النوع نفسه الذي لدى السعودية ولكن بمواصفات اكثر كثيرا. فما لدى السعودية من طائرات اف16 dفتقد مواصفات الطائرات نفسها التي زودت امريكا الكيان الصهيوني بها، يضاف الى ذلك ان السعودية لا تستطيع تنصيب تلك الطائرات في القواعد العسكرية القريبة للكيان
الاسرائيلي، مثل قاعدة تبوك. رابعها: ان الرياض عمدت لتنويع مصادر اسلحتها ومنذ
العام 2007 توجهت نحو الصين للحصول على صواريخ بالستية. وكان ذلك بموافقة امريكا ومساعدة خبراء عسكريين من سي آي أيه. خامسا: ان السعودية انشأت قاعدة ومدرسة للصواريخ في وادي الدواسر، على الطريق بين الرياض وقاعدة خميس مشيط في الجنوب الغربي، القريبة من مدينة أبها. وجاء في تقرير أعده جيف ستين لصحيفة انيوزويكب الامريكية مطلع العام الحالي أن السعودية ظلت الغرفة الخلفية في لعبة السلاح النووي في منطقة الشرق الأوسط، وقبلت بلعب دور الممول للمشروع النووي الباكستاني والطموحات النووية العراقية في عهد صدام حسين؛ لمواجهة طموحات عدوتها التقليدية إيران. سادسا: ان السعودية تمتلك حاليا اكثر من’100 صاروخ بالستي، حسب تقرير نشرته مجلة اديفينس ويكليب الذي يتوقع انها تتراوح بين 30 و120 صاروخًا. وتضيف ابينما يتراجع نفوذ الولايات المتحدة من المنطقة، وتتأهب إيران للحصول على سلاح نووي، فإن السعوديين لم يعودوا يثقون في الضمانات الأمنية الأمريكية، وباتوا يبحثون تسليح أنفسهم خشية استخدام إيران، ما يفهم الجميع أنه قدرات نووية للحصول على تنازلات من جيرانهاب. سابعا: ان السعودية تخشى ان تؤدي طموحاتها العسكرية لازعاج حلفائها الغربيين.
ولذلك ففي الوقت الذي تسعى فيه لتوسيع قدراتها الصاروخية فانها تواصل عقد صفقات السلاح التقليدية مع الغرب. تففي شهر شباط/فبراير الماضي وقعت السعودية مع بريطانيا صفقة تحصل السعودية بموجبها على 72 مقاتلة من نوع ايوروفايتر تايفون’، وذلك خلال زيارة الامير تشارلز للمملكة لحضور مهرجان الجنادرية. وفي الشهر نفسه وقعت السعودية مع المانيا صفقة بملياري دولار لشراء مائة زورق نفاث، وصفقة اخرى لشراء مئات الدبابات الالمانية لتجهيز قواتها البرية. 
ثامنا: ان السعودية التزمت سياسة تنويع مصادر سلاحها وانواعه. وفي نهاية العام الماضي نشرت صحيفة الاتريبينب الفرنسية أن هناك مفاوضات بشأن التوقيع على اتفاقيات أسلحة ضخمة للغاية تشتري بموجبها العربية السعودية ست فرقاطات من نوع فريم، وهي من الفرقاطات الأكثر تطورا في العالم. كما ستشتري ست غواصات توستصل الفاتورة الى عشرة مليارات يورو. واضافت الصحيفة تأن هناك صفقة أخرى لتطوير وتحديث سلاح الجو السعودي على مستوى المضادات للطيران بقيمة أربعة مليارات يورو، وقد تصل الى 20 مليار يورو في حالة الاتفاق على طائرات مروحية وأسلحة أخرى مثل الصواريخ والقاذفات الجوية.

‘ كاتب وصحافي بحريني يقيم في لندن

د. سعيد الشهابي

Comment: I am not impressed. Eternal damnation is far more effective than ballistic missiles. That is why I disapprove of nuking Mecca. Hell is eternal, Hell is eternal, Hell is eternal…

The Coalition of Ritual

http://dolomitengeistblog.wordpress.com/2012/07/14/eurabia-die-vorhaut-wird-zum-religiosen-staatsdrama-in-deutschlandistan/

http://www.dailymail.co.uk/health/article-2173007/Circumcision-ban-Germany-worst-attack-Jews-Holocaust.html#ixzz20WpYpYq4

Germany’s Chancelleor Merkel has promised Jewish and Muslim communities that they will be free to carry out circumcision on young boys despite a court ban.

European rabbis descended on Berlin this week to lobby against what they see as an affront to religious freedom – with the backing of Muslim and Christian leaders in an unusual show of unity, as well as the support of many German politicians.

Read more: http://www.dailymail.co.uk/health/article-2173007/Circumcision-ban-Germany-worst-attack-Jews-Holocaust.html#ixzz20aZFsQ4e

Read more: http://www.dailymail.co.uk/health/article-2173007/Circumcision-ban-Germany-worst-attack-Jews-Holocaust.html#ixzz20aZAaUPO

Official Jewish organizations are generally pro-Israel and Zionist, so the hypocrity of these people knows no bounds.

When you attack ritual slaughter and ritual circumision, not just Muslims and Orthodox Jews, but also Liberal Jews and even most Christians gang up to normal people. Against that coalition, it is very hard to win. They will ask why circumcision is wrong, but abortion is acceptable. This creates a golden chance to defeat the coalition. Point out that if abortion is murder, abortion is far worse than the Holocaust. It is very interesting that Muslims do not attack abortion clinics in Germany, the rest of Europe and America. A good way to get all monotheisms down together is to point out that abortion is worse than the Holocaust, and for that matter the genocides of Communism, and that Hitler, Stalin, Mao and Pol Pot were all more or less Pro-Life.

But why did the German government think it stood a chance against Israeli nukes and Muslim oil? Apparently they know things we don’t know. Maybe it is a plot by the Political Correct to drive Jews and Muslims together, maybe it is a Muslim plot to hurt Jews, as Muslims stick it to the German police anyway. Actually, in Israel, there are more and more parents who do not circumcise their sons.

That said, I conclude that I do not consider male circumcision or ritual slaughter the worst outrages of the concerned religions. In fact, there are non-religious people that agitate for mandatory male circumision, either in infancy, or in adulthood.